top of page

الكتاب المقدس كيعلّمنا بكل وضوح أن يسوع مات على الصليب، ومن بعد 3 أيام قام من الموت وبان للناس اللي كانو تابعينو. من بعد ما دوّز 40 يوم معاهم، رجع طلع للسما مرة اخرى

يسوع ماكانش فقط معلم عظيم وصاحب معجزات. هو جا بهدف معيّن. فاش النبي يوحنا المعمدان (يحيى) شاف يسوع، قال :

".هُوَذَا حَمَلُ اللَّهِ الَّذِي يَرْفَعُ خَطِيَّةَ الْعَالَمِ"

(يوحنا 1: 29)

يسوع قال كدلك: ”لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ (يسوع) أَيْضاً لَمْ يَأْتِ لِيُخْدَمَ بَلْ لِيَخْدِمَ وَلِيَبْذِلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً عَنْ كَثِيرِينَ“.

(مرقس 10: 45)

وأيضا: ”وَابْتَدَأَ(يسوع) يُعَلِّمُهُمْ أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَنْبَغِي أَنْ يَتَأَلَّمَ كَثِيراً وَيُرْفَضَ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ وَيُقْتَلَ وَبَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ يَقُومُ.“
رقس 8: 31)

يسوع ماتقتلش، لكن هو عطى حياتو باش ينقدنا، هاذ الأمر كان جزء من الخطة ديالو. السبب لي بيه اليهود اعتقلوا يسوع وحكموا عليه بالموت كان بسبب التعاليم ديال يسوع، خود نظرة على هاد المقطع

أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ».  فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ.  فَقَالَ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي - بِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟» أَجَابَهُ الْيَهُودُ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَلٍ حَسَنٍ بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلَهاً»“
(يوحنا 10: 30-33)

اليهود اعتقلوا يسوع وبغاو يقتلوه لحقاش بزاف د المرات علن بلي هو الله. وهادشي علاش اليهود رجعوا يسوع للرومانين باش هما يصلبوه، لكن مرة أخرى…را مقتلوش يسوع. يسوع اختار يتصلب بهدف أنه ينقدنا. في الوقيتة لي تعتاقل فيها، ها شنو وقع

حِينَئِذٍ تَقَدَّمُوا وَأَلْقَوُا الأَيَادِيَ عَلَى يَسُوعَ وَأَمْسَكُوهُ.  وَإِذَا وَاحِدٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَ يَسُوعَ مَدَّ يَدَهُ وَاسْتَلَّ سَيْفَهُ وَضَرَبَ عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ فَقَطَعَ أُذْنَهُ
(متى 26: 50-51)

اليهود اعتقلوا يسوع وبغاو يقتلوه لحقاش بزاف المرات أعلن بلي هو الله. وهادشي علاش اليهود رجّعوا يسوع للرومانين باش هما يصلبوه، لكن مرة أخرى…را مقتلوش يسوع. يسوع اختار يتصلب بهدف أنه ينقدنا. في الوقيتة لي تعتاقل فيها، ها شنو وقع

حِينَئِذٍ تَقَدَّمُوا وَأَلْقَوُا الأَيَادِيَ عَلَى يَسُوعَ وَأَمْسَكُوهُ.  وَإِذَا وَاحِدٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَ يَسُوعَ مَدَّ يَدَهُ وَاسْتَلَّ سَيْفَهُ وَضَرَبَ عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ فَقَطَعَ أُذْنَهُ
(متى 26: 50-51)

"فَقَالَ يَسُوعُ: «دَعُوا إِلَى هَذَا!» وَلَمَسَ أُذْنَهُ وَأَبْرَأَهَا."
(لوقا 22: 51)

فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى مَكَانِهِ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ! أَتَظُنُّ أَنِّي لاَ أَسْتَطِيعُ الآنَ أَنْ أَطْلُبَ إِلَى أَبِي فَيُقَدِّمَ لِي أَكْثَرَ مِنِ اثْنَيْ عَشَرَ جَيْشاً مِنَ الْمَلاَئِكَةِ؟ فَكَيْفَ تُكَمَّلُ الْكُتُبُ: أَنَّهُ هَكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ؟». (متى 26: 52-54)

يسوع، باش يحقق الأمور المكتوبة، عطى حياتو من أجلنا، قبل ما يتصلب، قال للناس لي كانو تابعينو:

” أَنَا هُوَ الرَّاعِي الصَّالِحُ وَالرَّاعِي الصَّالِحُ يَبْذِلُ نَفْسَهُ عَنِ الْخِرَافِ.“
(يوحنا 10: 11)

”«قَدْ أُكْمِلَ». وَنَكَّسَ رَأْسَهُ وَأَسْلَمَ الرُّوحَ.“
(يوحنا 19: 30)

يسوع قال ”راه كمل“، لأنه العمل اللي دار كان كمل. و ”وسلّم الروح ديالو“ لحقاش مرة أخرى للتذكير، حتى واحد ماقدر يقتلو، هو عطى حياتو، في الوقت ديال الموت ديالو، الكتاب المقدس تيقول: 

” وَإِذَا حِجَابُ الْهَيْكَلِ قَدِ انْشَقَّ إِلَى اثْنَيْنِ مِنْ فَوْقُ إِلَى أَسْفَلُ. وَالأَرْضُ تَزَلْزَلَتْ وَالصُّخُورُ تَشَقَّقَتْ وَالْقُبُورُ تَفَتَّحَتْ وَقَامَ كَثِيرٌ مِنْ أَجْسَادِ الْقِدِّيسِينَ الرَّاقِدِينَ وَخَرَجُوا مِنَ الْقُبُورِ بَعْدَ قِيَامَتِهِ وَدَخَلُوا الْمَدِينَةَ الْمُقَدَّسَةَ وَظَهَرُوا لِكَثِيرِينَ. وَأَمَّا قَائِدُ الْمِئَةِ وَالَّذِينَ مَعَهُ يَحْرُسُونَ يَسُوعَ فَلَمَّا رَأَوُا الزَّلْزَلَةَ وَمَا كَانَ خَافُوا جِدّاً وَقَالُوا: «حَقّاً كَانَ هَذَا ابْنَ اللَّهِ».“
(متى 27: 51-54)

الهيكل كانت عندو خامية غليضة كتفصل قدس الأقداس على الناس ملي تقطعات الخامية، الله كان كايعلن فداك الوقت بلّي لفراق مابين الله والبشر صافي تقادا وقتو! تزلزلات الأرض حوايج عجاب وقعو في الوقت اللي مات يسوع فيه حيت كان داكشّي مرعب للخليقة باش تشهد عليه

يسوع كان خاصو يموت على الصليب باش يكمّل النبوءة ويخلص وينقد العالم من دنوبهم. لكن موتو ما كانش نهاية من بعد 3 أيام قام من الموت مرة أخرى كيما قال، باش يورّي بلي غلب الموت من بعد قيامتو. يسوع دوّز 40 يوم مع تلامدو وعلّمهم بزاف حوايج خرين ومن بعد طلع للسما باش يوجد لينا ولكل واحد كيآمن بيه بلاصة تما

.

باش تفهم علاش الصّلب ديالو كان ضروري، خود نظرة من خطة الله للخلاص باش تعلّم كتر

bottom of page